علاقات متعددة - الجزء الثامن
علاقات متعددة - الجزء الاول
علاقات متعددة -الجزء التاني
علاقات متعددة - الجزء التالث
علاقات متعددة - الجزء الرابع
علاقات متعددة - الجزء الخامس
الجزء السادس و السابع
الجزء الثامن
علاقات متعددة -الجزء التاسع و العاشر
صفعت السيدة حسام امام الجميع في المقهى ... لمادا لم تخبرني ...هدا ما نطقت به الهام قبل ان تسرع تاركة اياه لوحده
عادت الهام الى المنزل وهي جد خائفة
فجأت اتصل بها السيد جمال لكي يسأل عنها
جمال : اهلا بك استادة
الهام : اهلا
جمال : هل انت بخير؟
الهام : نعم انا بخير .. انه بعد التوتر فقط ...
جمال : مادا بك ؟
الهام لا شيئ .. اريد ان أسألك هل مازال عرض العشاء قائما
جمال : بكل تأكيد
الهام : حسنا نلتقي بعد ساعة في المطعم الموجود على الساحل
جمال : حسنا
التقى جمال مع الاستادة في مطعم على الساحل تناولا العشاء معا و تبادلا الحديث
يبدوا ان العلاقة بينهما اصبح اكتر جدية ...
زكرياء و كعادته يتسكع على الساحل ... لكن وبدون فتيات هده المرة فبعد الضرب المبرح الذي تلقاه من حسام
اصبح طفل الكلية... حظ الاستادة سيئ ففضولي الكلية زكرياء لمحها والاستاد جمال يمسكان يدهما اثناء العشاء.
عزيز وبعد ان تفاجأ بصورة ابيه في منزل عائلة سارة .... عاد مسرعا الى المنزل
وبحت جيدا عن صور عائلته التي يوجد فيها ابوه.... فهو كان بحاجة ليتأكد .... دقائق مره ورن هاتفه
إنها سارة تطلب منه ان يحضرها من الكلية فلقد حل الظلام وهي لوحدها
خرج عزيز مسرعا ليحضرها .. في السيارة وهما عائدان لم ينطق عزيز ولو بكلمة واحدة فقد كان مصدوما
فهو غير متأكد من نوع القرابة التي قد تجمع مع سارة ... فربما تكون اخته ويكون هده سبب انجدابه اليها هو واخوه سابقا
استغربت سارة لسكوت عزيز فهي ضنت ان عزيز اصبح لا يطيق البقاء الى جانبها
يوم جديد داخل الكلية
هدا اليوم تاريخي للطلبة الكلية فاليوم يحضرون لتصوير اول فيديو كليب للكلية –ليب دوب -
الاستادة جمال هو المشرف الى جانب مجموعة من الطلبة على هدا الحدت
الطلبة و كعداتهم يتبادلون الحديت وهم ينتضرون دورهم في التصوير
زكرياء : تصور من كان في مطعم الساحل امس ؟
الياس : من ؟
زكرياء : الاستادة الهام
حسام : وما الغريب في الامر؟
زكرياء : لن تتوقعوا مع من كانت ؟
الياس : هيا اخبرنا
زكرياء : لقد كانت مع الاستاد جمال
حسام : -مستغرب – مادا ؟
زكرياء : وهما في جوء رومنسي ويمسكان بيديهما معا
خرج حسام مسرعا .... لكن تفاجأ بعثمان فقد كان يستمع من وراء الباب
عثمان كدالك تفاجأ لما سمعه عن خالته ... فقد يكون للاستاد جمال علاقة بالصور المفبركة
اتجه عثمان مباشرة في إتجاه الاستاد جمال و صفعه وهو يردد –مادا تريد منها - .... بدأ بالعراك ... توقف التصوير
وكسرت الديكورات .. تمكن الطلبة من انهاء العراك بشق الانفس
استغرب الاستاد حسام هجوم حسام عليه ... فهو لا يعرفه ... وقف تصوير –ليب دوب – فحتى الشركة التي ستتكلف بالتصوير
تخلفت عن الموعد
الجزء العاشر
استغرب الاستاد حسام هجوم حسام عليه ... فهو لا يعرفه ... وقف تصوير –ليب دوب – فحتى الشركة التي ستتكلف بالتصوير
تخلفت عن الموعد
عثمان وبعد ان استمع لحديت اصدقائه انتقل الى المنزل
رغبة منه ان يسكشف اكتر عن امر العلاقة التي قد تجميع بين خالته و الاستاد جمال
عثمان بحث جيدا في غرفة خالته لكن لم يجد شيئ قد يساعده ان يعرف اكتر نوع العلاقة التي تجمع خالته بالاستاد جمال
وما يمكن ان تكون له علاقة بالصور المفبركة
هل يكون اللأستاد جمال علاقة بالصور ؟ هدا السؤال الذي دائما ما يطرحه عثمان على نفسه .. دون ان يجد له جوابا
خبر العراك الدي وقع بين حسام و الاستاد جمال وصل الى الادراة .... ما كان امامها إلا ان استعدت الاستاد و حسام الى
الادارة
حسام كان يعلم ان هدا التهور قد يكلفه غاليا ... فقد يكون السبب في ان يعلم الجميع بالعلاقة التي تجمع مع الاستادة الهام
في مكتب العميد قرر حسام ان يعتذر للأستاد .... فحسام إدعى انه غضب لانه سمع خبر يفيد ان الاستاد يريد ان يستبعده من
المشاركة في – ال ليب دوب –
الاستاد جمال بقلبه الطيب صدق كدبة حسام فقرر ان يسامحه
الادارة قبلت اعتدار الاستاد جمال لكن حسام مطرود لمدة اسبوع عن الكلية ... هدا كان قرر الادارة ليكون هدا درسا للجميع
زكرياء و الياس لم يقتنعا عندما سمعا الحجة التي أخرج بها حسام نفسه الازمة .... فقد خرج مسرعا عندما سمع العلاقة التي
تجمع بين الاستادة الهام و الاستاد جمال
سمعت الاستاد الهام بالخبر من احدى الموظفات داخل الادارة وصدمت لما وقع فهي كانت متأكدة من أن حسام فعل دالك بسبب
الغيرة وان ما قاله ليس سوى اكاذيب
خرجت السيدة الهام وهي متوجهة لتطمأن على الاستاد جمال ... لكن وقبل ان تفتح باب سيارتها
تفاجأت بحسام وهو يمسك يدها
الهام : مادا تفعل ؟
حسام : الى اين انت داهبة ؟
الهام : هدا لا يهمك ؟
حسام : ارجوك انا لازلت احبك ... مشكلة انس سوف احلها قريبا
الهام : اريدك ان تبتعد عني ... انا لا اريد ان تكون لي علاقة مع شاب لم يصل بعد سن الرشد
حسام : ارجوك ... اريدك فقط ان تسمعيني ... انا حقا احبك
الهام : حسنا .. دعنا نبتعد عن المنزل
توجها صوب احدى المقاهي ... رقة قلب الهام وحبها الكبير لحسام لم تستطع ان تتجاهل حبه لها
قبلت بأن تستمر علاقتهما ... شرط ان يكون حدرا من ان يكتشف احدهم العلاقة التي تجمعهم
قررت الادراة ان ترسل احدى المساعدات الاجتماعية الى منزل عائلة حسام )منزل عائلة نايت اوفير(
المساعدة الاجتماعية وفي طريقها الى منزل العائلة تفاجأت بحسام داخل السيارة وهو يسرق قبلة من الاستادة الهام
صدمت لما رأته .. اكملت الطريق الى المنزل ... طرقت الباب وفتحت الخادمة واصطحبتها الى صالون المنزل
وبعد برهة حضر الاب ''إدر نايت اوفير'' و ام حسام السيدة ''تودا''
اخبرتهما المساعدة الاجتماعية ان حسام مطرود من الكلية بسبب سلوكه السيئ
وأخبرتهما ان متأسفة بأن تخبرها ان ابنتها الوحيد راته وهو يقبل احدى استاداته
المساعدة الاجتماعية ... قررت المغادرة فما رأته لا يمكن السكوت عنه ... فهو إستغلال لقاصر .... كان هادا اخر كلام
المساعدة الاجتماعية
سارة لازلت تعيش في منزل عزيز فهي لا تريد ان تعود الى منزلها .... عزيز هو الاخر لا يمكنه البحت عن الحقيقة لوحده
قرر ان يخبر سارة بما علم به عندما كان في زيارة لا م ها
اعتقدت سارة ان امرا مكروها ربما حصل لأمها او ابيها .... لكن عزيز اخبرها بالحقيقة ... لقد اكتشفت ان ابي هو الرجل الذي
تبنا ك .... هدا ما نطق به عزيز ... صعقت سارة للخبر فوقعت على الارض
لقد تعقدت الامور اكتر بالنسبة لعزيز ... فها هو سيقعع في مشكل اخر ... فسارة سريعة الانفعال