ل ابراهيم بوعلوش -اسافو
علاقات متعددة - الجزء الرابع
علاقات متعددة - الجزء الاول
علاقات متعددة -الجزء التاني
علاقات متعددة - الجزء التالث
الجزء الرابع
اصبحت علاقة الاستادة الهام و حسام على مهب الريح
حسام اتفق مع اصدقائه ان يحضر صورة للاستادة الهام ... فتصل بالاستادة الهام لكي تقبل بموعد جديد معه ...
الهام : الو
حسام : اهلا بك استادة
الهام : مادا تريد ... لمادا اتصلت .؟
حسام : اقسم اني لم انساك مند اخير لقاء بيننا
الهام : وكيف تنساني وأنت لست سوى قاصر....اقفلت الهاتف في وجهه ... هكذا انتهت المكالمة
لكن ليس حسام هو وحده من اراد ان يحصل على صورة للاستادة الهام
زكرياء وهو الذي وعد ان يزيد 5 الف درهم على التمن الذي اقترحه احمد في حالة حصل احدهم على الصورة ...حاول
كدالك ان يحصل على الصورة .. وكانت خطته ان ارسل للاستادة باقة من الورود
لكن خطته فشلت فالاستادة الهام ... قطعت البطاقة التي ارفقها مع الورود والتي كتب فيها رقم هاته دون ان
تقرأها ضننا منها انها من حسام
حسام تأكد ان غضب الاستادة لا رجعه فيه
فقرر ان يذهب اليها وبالضبط الى منزلها .. مدعيا انه احضر لها بعض المجلدات التي طلبتها منه
طرق الباب وفتحت الاستادة لمياء رفيقة الهام في العمل
لمياء : اهلا عن مادا تبحث
الهام : عن الاستادة الهام .. لقد احضرت لها بعض المجلدات
لمياء : حسنا .... تفضل
... غادرت لمياء الصالون لتنادي على الاستادة الهام
الهام : مادا تفعل هنا
حسام : اريدك ان تسامحيني .. لأنني لم اخبرك بسني
الهام : اخفض صوتك ..
فجأة حضرت لمياء ...
لمياء : انا ذاهبة لأزور الاستادة سمية ... همست في ادن الهام ... لا تخبرني انه هو وهي تضحك
الهام بصوت منخفض( نعم
لمياء : مع السلامة
اقتنعت الاسادة الهام بكل ما اخبرها حسام .. على ان علاقهما ستكون في السر وانه يحبها
حسام وليصل الى مبتغاه اقنع كدالك الاستادة ان يقضي معها الليلة
في الصباح الباكر استيقظ حسام وتمكن من التقاط سورة للأستادة الهام .. نعم لقد التقط لها صورة وهي شبه عارية
غادر حسام المنزل قبل ان تستيقض الاستادة الهام
بعيد عن مدخل الكلية وهو مجتمع مع الطلبة
حسام : لقد احضرت لكم الصورة
احمد : عن اي صورة تتحدث
زكرياء : ما بك هل نسيت ... صورة الاسادة الهام
احمد : حسنا .. ارينا اياها
حسام : لقد التقطها بالهاتف وسوف اريها لكم فقط .. لقد اريد ان تصل الى يد اي احد منكم
زكرياء : حسنا ... زكرياء قام بتفعيل خدمة الارسال اللاسلكي في هاتفه
حسام : ها هي ... والهايف في يده
زكرياء : ارجوك لا نرى اي شيء استدع الهاتف هكذا في يدك
حسام : حسنا ... اعطى الهاتف لزكرياء ...
بسرعة ارسلها زكرياء الى هاتفه
غادر الجميع واتجها الى الكلية
في باب الكلية التقى عزيز مع صديقة ورفيقة درب اخيه سارة
التي دعته الى المقصف ... عزيز لطالما احب سارة لكنه احترم الحب الذي يكنه اخوه لسارة
في اليوم الموالي
وفي باب الكلية وعلى لوحة الاعلانات ... كانت المفاجأة صورة الاستادة الهام وهي شبه عارية
ينضر اليها الجميع ... حضر حسام ولمح الصورة ... لقد تفجأ بما يراه ... لكن ولحسن حضه تدارك الموقف وغادر قبل ان
تحضر الاستادة
حضر الادراة كلها بعد ان وصلها الخبر .. جميع الطلبة ينضرون الى الصورة وكل يعلق على طريقته
طلب العميد الاستادة كي تحضر الى مكتبه .. فهده فضيحة قد تزعزع مكانته ومكانه الكلية التي يتخرج طلبة حاملي
علم منها
العميد : ما الدي اره
الهام : وجهها شاحب .. انا ....
دخلت السكرتيرة
السكرتيرة : اهلا ... لقد ارسلت لنا صورة و انت في الحمام وصورة كدالك الاستادة لمياء وهو في الشاطئ
نعم لقد استعمل حسام الفتوشوب لكي يهم الجميع ان صورة الاستادة الهام .. هي كدالك من صنع طلبة يهون
الفضائح
الجزء الخامس