احلى العرب
صور من نعيم أهل الجنة Hh7net10
احلى العرب
صور من نعيم أهل الجنة Hh7net10



style
date 08.12.15 14:09
date 13.11.15 3:21
date 22.10.15 12:35
date 03.10.15 22:56
date 05.09.15 22:43
date 03.05.15 13:27
date 03.05.15 12:02
date 02.05.15 23:49
date 02.05.15 23:41
date 29.04.15 19:41
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style
مرحباً بك زائر [ خروج ]
صور من نعيم أهل الجنة Avator10

صور من نعيم أهل الجنة Addthi10صور من نعيم أهل الجنة Email10صور من نعيم أهل الجنة Printe10

صور من نعيم أهل الجنة

google SpIDeR
vp
google SpIDeR
vp
الدوله : مصر
ذكر
عدد المساهمات : 2820
سجل فى : 22/09/2011
صور من نعيم أهل الجنة Empty
http://www.ahlaarab.com
صور من نعيم أهل الجنة Clock11 11.05.13 14:16

صور من نعيم أهل الجنة 1342476152161


صور من نعيم أهل الجنة

إن حال أهل الجنة في الجنة كله نعيم دائم، وإنما اخترنا بعض صور النعيم لبيان جزء من كل..

الصورة الأولى: حال المؤمن مع أزواجه في الجنة

ذكر ابن الجوزي في كتابه بستان الواعظين حال المؤمن مع أزواجه في الجنة

قال ابن عباس - رضي الله عنه -: " وذلك أن ولي الله في الجنة على سرير، والسرير ارتفاعه خمسمائة عام وهو قول الله - عز وجل -: (وفرش مرفوعة) قال: والسرير من ياقوت أحمر، وله جناحان من زمرد أخضر، وعلى السرير سبعون فراشاً حشوها النور، وظواهرها السندس، وبطائنها من إستبرق، ولو دلى أعلاها فراشاً ما وصل إلى آخرها مقدار أربعين عاماً، وعلى السرير أريكة وهي الحجلة وهي من لؤلؤة عليها سبعون ستراً من نور وذلك قوله - عز وجل-: ( هم وأزواجهم في ظلال على الأرائك متكئون) يعني ظلال الأشجار، على الأرائك يعني الأسرة في الحجال، فبينما هو معانقها لا تمل منه ولا يمل منها والمعانقة أربعين عاماً، فإذا رفع رأسه فإذا هو بأخرى متطلعة عليه تناديه: يا ولي الله أما لنا فيك من دولة؟ فيقول حبيبتي من أنت؟ فتقول أنا من اللواتي قال الله فيهن: (ولدينا مزيد)، قال فيطير سريره، أو قال كرسي من ذهب له جناحان فإذا رآها فهي تضعف على الأولى بمائة ألف جزء من النور، فيعانقها مقدار أربعين عاماً لا تمل منه ولا يمل منها، فإذا رفع رأسه رأى نوراً ساطعاً في داره، فيعجب فيقول: سبحان الله، أملك كريم زارنا، أم ربنا أشرف علينا؟ فيقول الملك وهو على كرسي من نور بينه وبين الملك سبعون عاماً، والملك في حجبته في الملائكة: لم يزرك ملك ولم يشرف عليه ربك - عز وجل-، فيقول: ما هذا النور؟ فيقول الملك: لزوجتك الدنيوية وهي معك في الجنة، وأنها طلعت ورأتك معانقاً لهذه فتبسمت، فهذا النور الساطع الذي تراه في دارك هو نور ثناياها، فيرفع رأسه إليها فتقول: يا ولي الله أما لنا فيك من دولة؟ فيقول: حبيبتي من أنت؟ فتقول له: يا ولي الله أما أنا فمن اللواتي قال الله - عز وجل- فيهن: ( فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين) الآية، قال: فيطير سريره إليها، فإذا لقيها فهي تضعف عن هذه الأخرى بمائة ألف جزء من النور؛ لأن هذه صلت وصامت وعبدت الله - عز وجل-، فهي إذا دخلت الجنة أفضل من نساء الجنة؛ لأن أولئك أنبتن نباتاً، فيعانق هذه مقدار أربعين عاماً لا تمل منه ولا يمل منها، ثم إنها تقوم بين يديه وخلاخلها من يواقيت، فإذا وطئت يسمع من خلاخلها صفير طل طير في الجنة، فإذا مس كفها كان ألين من المخ ويشم من كفها رائحة كل طيب في الجنة وعليها سبعون حلة من نور لو نشر الرداء منها لأضاء ما بين المشرق والمغرب، خلقت من نور والحلل عليها أسورة من ذهب وأسورة من فضة وأسورة من لؤلؤ، وتلك الحلل أرق من نسج العنكبوت وهو أخف عليها من النقش، وأنه يرى مخ ساقها من صفائها ورقتها من وراء العظم واللحم والجلد، والحلل مكتوب على ذراعها اليمين بالنور: ( الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن).

ومكتوب على كبدها بالنور حبيبي أنا لك لا أريد بك بدلاً، وكبدها مرآته، وهي على صفاء الياقوت وحسن المرجان وبياض البيض المكنون ( عرباً أتراباً) العرب العاشقات لأزواجهن، والأتراب بنات خمس وعشرين سنة، مفلجة لو ضحكت لأضاء نور ثناياها ولو سمع الخلائق منطقها لافتتن كل بر وفاجر، فهي قائمة بين يديه فساقها يضعف على قدميها بمائة ألف جزء من النور، وفخذها يضعف على ساقها بمائة ألف جزء من النور، وعجزها، وعجزها يضعف على فخذها بمائة ألف جزء من النور، وبطنها يضعف على عجزها بمائة ألف جزء من النور، وصدرها يضعف على بطنها بمائة ألف جزء من النور، ووجهها يضعف على نحرها بمائة ألف جزء من النور، ولو تفلت في بحار الدنيا لعذبت كلها، ولو اطلعت من سقف بيتها إلى الدنيا لأخفى نورها نور الشمس والقمر، عليها تاج من ياقوت أحمر مكلل بالدر والمرجان على يمينها مائة ألف قرن من قرون شعرها، وتلك القرون قرن من نور وقرن من ياقوت وقرن من لؤلؤ وقرن من زبرجد وقرن من مرجان وقرن من در مكلل بالزمرد الأخضر والأحمر، مفضض بألوان الجوهر موشح بألوان الرياحين ليس في الجنة طيب إلا وهو تحت شعرها، الواحدة تضيء مسيرة أربعين عاماً، وعلى يسارها مثل ذلك، وعلى مؤخرها مائة ألف ذؤابة من ذوائب شعرها، فتلك القرون والذوائب إلى نحرها ثم تتدلى إلى عجرتها، ثم تتدلى إلى قدميها حتى تجره بالمسك، وعن يمينها مائة ألف وصيفة كل قرن بيد وصيفة، وعن يسارها مثل ذلك ومن ورائها مائة ألف وصيفة آخذة بذؤابة من ذوائب شعرها، ومن بين يديها مائة ألف وصيفة معهن مجامر من در فيها بخور من غير نار ويذهب ريحه في الجنة مسيرة مائة عام، حولها ولدان مخلدون شباب لا يموتون كأنهن اللؤلؤ المنثور كثرة، فهي قائمة بين يدي ولي الله ترى إعجابه وسروره بها وهي مسرورة وعاشقة له، فتقول: له يا ولي الله لتزدادن غبطةً وسروراً، فتمشي بين يديه بمائة ألف لون من المشي في كل مشية تجلى في سبعين حلة من النور وأن الماشطة معها فإذا مشت تتمايل وتنعطف وتتكاسر وتدور، وتبتهج بذلك وتبتسم فإذا مالت، مالت القرون من الشعر معها ومالت الذوائب ومالت الوصفان معها، فإذا دارت درن معها، فإذا أقبلت أقبلن معها، خلقها الرحمن-تبارك وتعالى- خلقة إذا أقبلت فهي مقابله، وإذا ولت فهي مقبلة الوجه لا تفارق وجهه ولا تغيب عنه، ويرى كل شيء منها، إذا جلست بعد مائة ألف لون من المشي خرجت عجزتها من السرير وتدلي قرونها وذوائبها فيضطرب ولي الله لولا أن الله قضى أن لا موت فيها لمات طربا، فلولا أن الله-تبارك وتعالى- قدرها له ما استطاع أن ينظر إليها مخافة أن يذهب بصره فتقول له: يا ولي الله تمتع فلا موت فيها.

الصورة الثانية: فرش أهل الجنة

أعدت قصور الجنة وأماكن الجلوس في حدائقها وبساتينها بألوان فاخرة رائعة من الفرش للجلوس والاتكاء ونحو ذلك، فالسرر كثيرة راقية، والفرش عظيمة القدر بطائنها من الاستبرق، فما بالك بظاهرها، وهناك ترى النمارق مصفوفة على نحر يسر الخاطر، ويبهج النفس، والزرابي مبثوثة على شكل منسق متكامل، قال تعالى: ( فيها سرر مرفوعة * وأكواب موضوعة * ونمارق مصفوفة * وزرابي مبثوثة)، وقال - تعالى-: (متكئين على فرش بطائنها من إستبرق)، وقال - تعالى-: ( متكئين على سرر مصفوفة وزوجناهم بحور عين)، وقال - تعالى-: ( ثلة من الأولين * وقليل من الآخرين * على سرر موضونة * متكيئن عليها متقابلين)، واتكاؤهم عليها على هذا النحو من النعيم الذي يتمتع به أهل الجنة حين يجتمعون كما أخبر الله - تعالى-: ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين)، وقال: ( متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان)

والمراد بالنمارق: المخاد والوسائد المساند، والزرابي: البسط، والعبقري: البسط الجياد، والرفرف: رياض الجنة، وقيل نوع من الثياب، والأرائك: السرر

الصورة الثالثة: خدم أهل الجنة:

يخدم أهل الجنة ولدان ينشئهم الله لخدمتهم، يكونون في غاية الجمال والكمال، كما قال - تعالى-: ( يطوف عليهم ولدان مخلدون * بأكواب وأباريق وكأس من معين)، وقال: ( ويطوف عليهم ولدان مخلدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤاً منثوراً)، قال ابن كثير - رحمه الله تعالى-: " يطوف على أهل الجنة للخدمة ولدان من ولدان أهل الجنة - مخلدون- أي على حالة واحدة مخلدون عليها، لا يتغيرون عنها، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن، ومن فسرهم بأنهم مخرصون، في آذانهم الأقرطة، فإنما عبر عن المعنى؛ لأن الصغير هو الذي يليق له ذلك دون الكبير، وقوله - تعالى-: ( لؤلؤا منثوراً) أي إذا رأيتهم في انتشارهم في قضاء حوائج السادة وكثرتهم وصباحة وجوههم وحسن ألوانهم وثيابهم وحليهم حسبتهم لؤلؤاً منثوراً، ولا يكون في التشبيه أحسن من هذا، ولا في المنظر أحسن من اللؤلؤ المنثور على المكان الحسن.

الصورة الرابعة: سوق أهل الجنة:

روى مسلم في صحيحه عن أنس بن مالك - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (( إن في الجنة لسوقاً يأتونها كل جمعة فتهب ريح الشمال، فتحثوا في وجوههم وثيابهم، فيزدادون حسناً وجمالاً، فيرجعون إلى أهليهم وقد ازدادوا حسناً وجمالاً، فيقول لهم أهلوهم: والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً، فيقولون والله لقد ازددتم بعدنا حسناً وجمالاً))

قال النووي في شرحه لهذا الحديث: " المراد بالسوق مجمع لهم يجتمعون كما يجتمع الناس في الدنيا في السوق، ومعنى يأتونها كل جمعة أي أسبوع، وليس هناك حقيقة أسبوع، لفقد الشمس والليل والنهار، وخص ريح الجنة بالشمال لأنها ريح المطر عند العرب، كانت تهب من جهة الشام، وبها يأتي سحاب المطر، وكانوا يرجون السحابة الشامية، وجاءت في الحديث تسمية هذه الريح المثيرة، أي المحركة، لأنها تثير في وجوههم ما تثيره من مسك أرض الجنة وغيره من نعيمها ".

الصورة الخامسة: اجتماع أهل الجنة وأحاديثهم

يزور أهل الجنة بعضهم بعضا، ويجتمعون في مجالس طيبة يتحدثون ويذكرون ما كان منهم في الدنيا، وما منّ الله به عليهم من دخول الجنة، قال - تعالى- واصفاً ذلك: ( ونزعنا ما في صدورهم من غل إخواناً على سرر متقابلين)، وأخبر - تعالى- عن لون من ألوان الأحاديث التي يتحدثون بها في مجتمعاتهم: ( وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون * قالوا إنا كنا قبل في أهلنا مشفقين * فمنّ الله علينا ووقانا عذاب السموم * إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحيم)، ومن ذلك تذكرهم أهل الشر الذين كانوا يشككون أهل الإيمان ويدعونهم إلى الكفران: فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون * قال قائل منهم إني كان لي قرين * يقول أءنك لمن المصدقين * أءذا كنا ترابا وعظاما أءنا لمدينون * قال هل أنتم مطلعون * فاطلع فرآه في سواء الجحيم * قال تالله إن كدت لتردين * ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين * أفما نحن بميتين * إلا موتتنا الأولى وما نحن بمعذبين * إن هذا لهو الفوز العظيم * لمثل هذا فليعمل العاملون)

الصورة السادسة: التسبيح والتكبير

الجنة دار جزاء وإنعام، لا دار تكليف واختبار، وقد يشكل على هذا ما رواه البخاري وغيره عن أبي هريرة - رضي الله عنه- عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - في صفة أول زمرة تدخل الجنة، قال في آخره: ((يسبحون الله بكرة وعشيا)) ولا إشكال في ذلك إن شاء الله - تعالى-؛ لأن هذا ليس من باب التكليف، قال ابن حجر في شرحه للحديث: " قال القرطبي هذا التسبيح ليس عن تكليف وإلزام! وقد فسره جابر في حديثه عند مسلم بقوله (يلهمون التسبيح والتكبير كما تلهمون النفس) ووجه التشبيه أن تنفس الإنسان لا كلفة عليه فيه، ولا بد منه، فجعل تنفسهم تسبيحا، وسببه أن قلوبهم تنورت بمعرفة الرب - سبحانه -، وامتلأت بحبه، ومن أحب شيئا أكثر منه ".

وقد قرر شيخ الإسلام ابن تيمية أن هذا التسبيح والتكبير لون من ألوان النعيم الذي يتمتع به أهل الجنة ويتلذذون به.

احلى عرب
شارك هذا الموضوع مع أصدقائك


وسام للكومبيوتر
vp
وسام للكومبيوتر
vp
الدوله : العراق
ذكر
عدد المساهمات : 550
سجل فى : 20/12/2013
صور من نعيم أهل الجنة Empty
صور من نعيم أهل الجنة Clock11 20.12.13 11:51

شكرا لك موضوع مميز
وصل ابداعك
شارك هذا الموضوع مع أصدقائك


صور من نعيم أهل الجنة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» رجل من أهل الجنة
» دعاء إذا قلته تشتاق لك الجنة كما تشتاق لها أنت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
احلى العرب :: الاركان الاسلامية :: الركن الأسلامى العام-
صور من نعيم أهل الجنة Traidnt-9234