تبدو هذه الصور لهذه الأشبال الصغيرة كالمشاهد السينمائية المأخوذة من أحد أفلام ديزني للأطفال حيث يلاعب الأسد أشباله في أحد البراري الأفريقية بطريقه أشبه ما تكون للقاء البشر بعد طول فراق, هذه المجموعة من الأشبال التي لايزيد عمرها عن 7 أسابيع إبتدأت لقائها لأول مرة مع والدها الضخم لأول مرة بقليل من التوتر والقلق والخجل والذي ما لبث أن زال حين بدأ الأب بملاعبتها بكل لطف. نتمنى أن تعجبكم، سبحان الله، هذا الوحش الكاسر كيف أنزل الله عليه السكينة لملاظفة أشباله بهذه الطريقة ..