بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
ما الذي بقي في جعبة دجالي قم وطهران!؟
أخر ما تبقى في جعبة الدجل والنفاق والتقية الفارسية الصفوية الإيرانية هو الترويج لظهور الإمام المهدي ولكن على الطريقة الفارسية؟؟؟، بعد أن أفلسوا إفلاساً تاماً في جميع المجالات والإتجاهات الأربعة. ولم تعد تنطلي علينا بعد الآن... كعرب وكمسلمين بغض النظر عن الإنتماءات القومية أو المذهبية أو الطائفية.. أكاذيبهم وخزعبلاتهم... كيوم القدس؟ وطريق القدس رقم 1ورقم... 1000 الذي يمر عبر كربلاء وربما عبر قرية القصير أو حي السيدة زينب ع، ولم تضحك علينا إيران وملاليها ودجاليها وأذرعها النائمة أو المستنفرة ((كحسن.. نصر المشروع القومي الصفوي الجديد)) ولا بدعمها للسفاح بشار الوحش.. أو عن طريق دعم المقاومة في فلسطين كحماس والجهاد الإسلامي، هذه وغيرها من الأكاذيب والأساليب الرخيصة التي مارسها الملالي في قم وطهران على مدى أكثر من ثلاثة عقود برؤوس الغشمة من العرب وخاصة الشيعة المساكين، لم تدع إيران وملاليها مجالاً للشك بأن هذه الممارسات والألاعيب كانت ولا تزال الأهداف من ورائها بث ونشر سمومها الطائفية للتفريق بين الديانات والقوميات والمذاهب والطوائف بين جميع شعوب المنطقة والعالمين العربي والإسلامي من أجل تشويه صورة العرب والمسلمين والإسلام وجعلهم مكروهين ومنبوذين من قبل جميع دول وشعوب العالم، أكثر من ثلاثة عقود مظلمة ارتكبت خلالها جمهورية إيران أبشع الجرائم بحق الشعوب الإيرانية نفسها، والشعوب العربية والإسلامية خاصة.. وعلى رأسهم الشعب العراقي عندما شنت عليه عدوانها وحربها الغاشمة على مدى ثمان سنوات، ناهيك عن تآمرها ودعمها وتسهيلها للغزو والاحتلال الأمريكي الصليبي للعراق والمنطقة، وتنصيبها بالإتفاق مع أمريكا لعملائها وأدواتها لحكم العراق من أجل تسهيل عملية نهب وتدمير هذا البلد بالكامل، كما يجري الآن من تفجيرات إجرامية لإزهاق أكبر عدد ممكن من العراقيين الأبرياء، ومشاركتها الفعلية في ذبح الشعب السوري منذ أكثر من سنتين، وكذلك الشعب اللبناني منذ عام 1982 وحتى الآن، واحتلالها لإمارة الأحواز العربية منذ أكثر من 88 عام، واحتلالها للجزر العربية الأماراتية الثلاثة، وتدخلها السافر في كل من اليمن والبحرين والآن في مصر وتونس وليبيا... لكنها لم ولن تتوقف عند هذا الحد ويبدو إن كل هذه الأفعال الدنيئة والتخريبية المدمرة في نفس الوقت أصبحت لا تكفي ولا تفي بالغرض والهدف المرسوم في مخيلة أحبار وكهنة بني فارس لتحقيق الحلم الفارسي القديم، فبعد أن فضحها الله وكشف عورتها وعورة حزب ((حسن.. نصر ودعم المشروع الإيراني)) في الأيام الأخيرة في المجازر الوحشية التي إرتكبوها بوحشية وسادية لم سبق لها مثيل بحق أهالي ((القصير))، والتي لم يقدم عليها حتى الصهاينة سوى أن في فلسطين أو في لبنان على مدى 6 عقود، لذلك نراها قد لجأت لتكتيك جديد وورقة أخيرة باتت تلوح بها، ولم يبقى في جعبتها إلا ((مهديها المُفتعل)) وليس المهدي المنتظر الذي بشر به الرسول ص عندما قال ((يولد في آخر الزمان من ولد فاطمة ع)) وعن أم سلمة، رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول" : المهدي من عترتي، من ولد فاطمة" رضي الله عنها، وليس كما يدعي خامنئي وزبانيته!؟، أو كما تصور وتروج له دوائر الدجل والنفاق الفارسية التي ضحكت وتضحك بواسطته وبإسمه على عقول العالم وعقول الشيعة العرب والعراقيين تحديداً.
شاهد في الصورة أدناه إلى أي حد وصل الصلف والإستخفاف والإستهتار الفارسي الصفوي بعقول الناس البسطاء، وما يروج له ملالي ودجالي قم وطهران هذه الأيام لشغل عقول الناس بأمور غيبية لا يعلمها إلا هو سبحانه... أترك لكم التعليق.. ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم... وحسبنا الله ونعم الوكيل
صورة المهدي المنتظر التي نشرتها إيران!
شبكة البصرة
احلى العرب
ما الذي بقي في جعبة دجالي قم وطهران!؟
أخر ما تبقى في جعبة الدجل والنفاق والتقية الفارسية الصفوية الإيرانية هو الترويج لظهور الإمام المهدي ولكن على الطريقة الفارسية؟؟؟، بعد أن أفلسوا إفلاساً تاماً في جميع المجالات والإتجاهات الأربعة. ولم تعد تنطلي علينا بعد الآن... كعرب وكمسلمين بغض النظر عن الإنتماءات القومية أو المذهبية أو الطائفية.. أكاذيبهم وخزعبلاتهم... كيوم القدس؟ وطريق القدس رقم 1ورقم... 1000 الذي يمر عبر كربلاء وربما عبر قرية القصير أو حي السيدة زينب ع، ولم تضحك علينا إيران وملاليها ودجاليها وأذرعها النائمة أو المستنفرة ((كحسن.. نصر المشروع القومي الصفوي الجديد)) ولا بدعمها للسفاح بشار الوحش.. أو عن طريق دعم المقاومة في فلسطين كحماس والجهاد الإسلامي، هذه وغيرها من الأكاذيب والأساليب الرخيصة التي مارسها الملالي في قم وطهران على مدى أكثر من ثلاثة عقود برؤوس الغشمة من العرب وخاصة الشيعة المساكين، لم تدع إيران وملاليها مجالاً للشك بأن هذه الممارسات والألاعيب كانت ولا تزال الأهداف من ورائها بث ونشر سمومها الطائفية للتفريق بين الديانات والقوميات والمذاهب والطوائف بين جميع شعوب المنطقة والعالمين العربي والإسلامي من أجل تشويه صورة العرب والمسلمين والإسلام وجعلهم مكروهين ومنبوذين من قبل جميع دول وشعوب العالم، أكثر من ثلاثة عقود مظلمة ارتكبت خلالها جمهورية إيران أبشع الجرائم بحق الشعوب الإيرانية نفسها، والشعوب العربية والإسلامية خاصة.. وعلى رأسهم الشعب العراقي عندما شنت عليه عدوانها وحربها الغاشمة على مدى ثمان سنوات، ناهيك عن تآمرها ودعمها وتسهيلها للغزو والاحتلال الأمريكي الصليبي للعراق والمنطقة، وتنصيبها بالإتفاق مع أمريكا لعملائها وأدواتها لحكم العراق من أجل تسهيل عملية نهب وتدمير هذا البلد بالكامل، كما يجري الآن من تفجيرات إجرامية لإزهاق أكبر عدد ممكن من العراقيين الأبرياء، ومشاركتها الفعلية في ذبح الشعب السوري منذ أكثر من سنتين، وكذلك الشعب اللبناني منذ عام 1982 وحتى الآن، واحتلالها لإمارة الأحواز العربية منذ أكثر من 88 عام، واحتلالها للجزر العربية الأماراتية الثلاثة، وتدخلها السافر في كل من اليمن والبحرين والآن في مصر وتونس وليبيا... لكنها لم ولن تتوقف عند هذا الحد ويبدو إن كل هذه الأفعال الدنيئة والتخريبية المدمرة في نفس الوقت أصبحت لا تكفي ولا تفي بالغرض والهدف المرسوم في مخيلة أحبار وكهنة بني فارس لتحقيق الحلم الفارسي القديم، فبعد أن فضحها الله وكشف عورتها وعورة حزب ((حسن.. نصر ودعم المشروع الإيراني)) في الأيام الأخيرة في المجازر الوحشية التي إرتكبوها بوحشية وسادية لم سبق لها مثيل بحق أهالي ((القصير))، والتي لم يقدم عليها حتى الصهاينة سوى أن في فلسطين أو في لبنان على مدى 6 عقود، لذلك نراها قد لجأت لتكتيك جديد وورقة أخيرة باتت تلوح بها، ولم يبقى في جعبتها إلا ((مهديها المُفتعل)) وليس المهدي المنتظر الذي بشر به الرسول ص عندما قال ((يولد في آخر الزمان من ولد فاطمة ع)) وعن أم سلمة، رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول" : المهدي من عترتي، من ولد فاطمة" رضي الله عنها، وليس كما يدعي خامنئي وزبانيته!؟، أو كما تصور وتروج له دوائر الدجل والنفاق الفارسية التي ضحكت وتضحك بواسطته وبإسمه على عقول العالم وعقول الشيعة العرب والعراقيين تحديداً.
شاهد في الصورة أدناه إلى أي حد وصل الصلف والإستخفاف والإستهتار الفارسي الصفوي بعقول الناس البسطاء، وما يروج له ملالي ودجالي قم وطهران هذه الأيام لشغل عقول الناس بأمور غيبية لا يعلمها إلا هو سبحانه... أترك لكم التعليق.. ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم... وحسبنا الله ونعم الوكيل
صورة المهدي المنتظر التي نشرتها إيران!
شبكة البصرة
احلى العرب