Nano Egypt Car
أول سيارة مصرية تم تصنيعها بشكل مناسب للبيئة المصرية والاستخدام المصري تستهلك كل 100 كيلو 3 لتر بنزين فقط و سعرها يبدأ من 25000 ج فقط
كيف نجح هذا المشروع ؟
يقول " رضا غازي " صاحب المشروع أجريت تجاربي على موتور سيارة مرسيدس مستعمل، ثم أخذت ألاحظ مشاكل المنتج السابق بكل أنواعه، وأحاول أن أجد لها حلولا تناسب البيئة والمناخ الذي ستسير فيه المركبة، واستطعت أخيرا أن أتوصل إلى إمكانية أن تسير السيارة بطاقة الهواء للمحافظة على البيئة و ادخار الوقود المعرض للنضوب .
ذهب رضا غازي صاحب المشروع إلى وزير الصناعة "السابق " فعرض عليه مشروعه فقال له :
" لو نجحت في إنتاج هذه السيارة أنا ألبس جلابية وأقعد في البيت "
فيقول سافرت إلى الصين بمشروعي لأجد أناس يميلون إلى التنفيذ، لا الكلام، وحدث التعاون في تصميم وإنتاج السيارة مع احتفاظي بحقوق الملكية و استخدام الأهرامات الثلاثة كعلامة تجارية للمنتج للتأكيد على مصريته، وظهرت السيارة للنور على أرض الصين و أصبح للسيارة أسواقا بعد ذلك في الشرق الأقصى وآسيا .
طبعاً السيارة أكيد مش هتعجب ناس كتير و ممكن يبقى فيها عيوب لكن المطلوب تطويرها لحد ما تنافس في الأسواق العالمية زي ما الصين و الهند ما بتعمل و أعتقد ان احنا مش عاجزين عن حاجه زي كده لأن عندنا عقول محترمة قادرة على الإبتكار و الإبداع و أعتقد إنك لما تبقى منتج أفضل ما تبقى مستهلك , تحية لكل مبدع يسعى لنهضة أمته ..
أول سيارة مصرية تم تصنيعها بشكل مناسب للبيئة المصرية والاستخدام المصري تستهلك كل 100 كيلو 3 لتر بنزين فقط و سعرها يبدأ من 25000 ج فقط
كيف نجح هذا المشروع ؟
يقول " رضا غازي " صاحب المشروع أجريت تجاربي على موتور سيارة مرسيدس مستعمل، ثم أخذت ألاحظ مشاكل المنتج السابق بكل أنواعه، وأحاول أن أجد لها حلولا تناسب البيئة والمناخ الذي ستسير فيه المركبة، واستطعت أخيرا أن أتوصل إلى إمكانية أن تسير السيارة بطاقة الهواء للمحافظة على البيئة و ادخار الوقود المعرض للنضوب .
ذهب رضا غازي صاحب المشروع إلى وزير الصناعة "السابق " فعرض عليه مشروعه فقال له :
" لو نجحت في إنتاج هذه السيارة أنا ألبس جلابية وأقعد في البيت "
فيقول سافرت إلى الصين بمشروعي لأجد أناس يميلون إلى التنفيذ، لا الكلام، وحدث التعاون في تصميم وإنتاج السيارة مع احتفاظي بحقوق الملكية و استخدام الأهرامات الثلاثة كعلامة تجارية للمنتج للتأكيد على مصريته، وظهرت السيارة للنور على أرض الصين و أصبح للسيارة أسواقا بعد ذلك في الشرق الأقصى وآسيا .
طبعاً السيارة أكيد مش هتعجب ناس كتير و ممكن يبقى فيها عيوب لكن المطلوب تطويرها لحد ما تنافس في الأسواق العالمية زي ما الصين و الهند ما بتعمل و أعتقد ان احنا مش عاجزين عن حاجه زي كده لأن عندنا عقول محترمة قادرة على الإبتكار و الإبداع و أعتقد إنك لما تبقى منتج أفضل ما تبقى مستهلك , تحية لكل مبدع يسعى لنهضة أمته ..