او الفطر الهندي او الكيفر هدية الله من الطبيعة لشفاء امراض عديدة بفضل الله تعالى
فكم من مرضى جعل الله تعالى سبب شفاءهم في الفطر الهندي
مرضى السرطان كان الفضل لفطر الهندى بعد الله تعالى في شفاءهم من هذا المرض العضال
مرضي القلب وامراض اخرى سنتعرف عليها على التوالى
لكن قبلا فلنتعرف على الفطر الهندي
الكيفر هو عبارة عن حبيبات من البكتيريا والخميرة و مركبات سكر تتكتل مع بعضها ببورتين الحليب .
تاريخ الفطر الهندي: لقد تم جلب الفطر الهندي من الهند على يد بروفسور يعمل في عيادة جامعة هيوستن في المانيا الذي عمل في الهند لمدة خمس سنوات، وتطور ورم الكبد لديه أثناء وجوده هناك، وقد عولج السرطان بحليب الفطر ، وقد تم شفائه نهائياً، ومن ذلك الوقت يتم تناقل وتناول هذا الفطر بين الناس من جميع أنحاء العالم.
فوائده الطبية أو العلاجية:
تنظيم نظام المناعة لدى جسم الإنسان.
يعالج أمراض القلب ويساعد على حل الكولسترول في الشرايين.
تحسين عمل البنكرياس والكبد والطحال.
يعالج المرارة وينظف قنواتها ويحل حصاها.
يشفي المعدة والأمعاء من الأورام وتشنجها.
يشفي الكلية وينظم عمل قنواتها البولية.
يزيد من فعالية موانع الالتهابات ويشفي الأمراض الملتهبة.
يساعد على تنظيم ضغط الدم.
يوقف انتشار الأورام ويعيق نمو المزيد منها.
يبطئ عملية الشيخوخة.
فعال في مواجهة التعب والوهن المترافقين مع الإجهاد.
يغذي الجسم بالفيتامينات الأساسية له.
عند تناول الكيفر فانه يساعد على نمو وتغذية البكتيريا الصديقة الموجودة في الأمعاء وتعسكر فيها وتقتل البكتيريا الضارة وتقضي عليها .
مليء بالفوسفور الذي يساعد على استعمال وحرق المواد الكربوهدراتية والدهون والبروتين واستعمالها بدل من أن تتخمر في المعدة وتسبب الخمج في الأمعاء وعسر الهضم والسمنة .
تساعد في نمو الأنسجة وتصليحها وتزود الانسان بالطاقة لأنه الاستعمال المتنظم يساعد على حرق الدهون واستعمالها في الحركة في خلال اليوم وبهذا فان الانسان يحافظ على وزنه وأصحاب الروجيم يمكن أن يشربوه للسبب أعلاه وأيضا يحافظ على هدوء الأعصاب لأنه الأمينو أسيد الفوليك أسيد .
غني بالمعادن مثل الكالسيوم والماغنيسيوم لجهاز عصبي سليم . لحالات الروجيم يهدأ الأعصاب .
الفوسفور في الكيفر المعدن الثاني الوفير لأنه يساعد على استهلاك المواد الكربوهيدراتية والدهون والبروتين ليستعملهم لنمو الأنسجة .
غني ب فيتامين ب 12 و ب 1 و فيتانين (k) الموجود في الخميرة والكبده وصفار البيض .
فيتامين ب يحافظ الجسم على امتصاص الفيتامينات ب الأخرى ويساعد على امتصاص الجسم للفوليك أسيد وب 12 .
فيتامين ب يؤخذ لتنظيم الكليتين والكبد والجهاز العصبي واختلالات الجلد
يسهم في طول العمر ( التعمير ) – الأعمار بيد الله ويدعم النشاط والطاقة .
يزداد الفلورا المفيدة في الجهاز المعوي وحياة جديدة ونشاط في الجهاز المعوي
ملىء بالأنزيمات الحية والبكتيريا الحية التي من شأنها تحدث التوازن بين الداخل الجسم تساعد على اعادة بناء جهاز المناعـــة .
الأمينو أسيد الموجود يساعد على عمل الصيانة للأعضاء والشفاء من المرض .
الكيفر يهضم جميع البروتينات وبالتالي فان الجسم يستفيد من كل الأكـــل
اللاكتوز الموجود في الكيفر ينهضم كله وكل البروتينات تتكسر يمكن يناوله الناس الذين لديهم حساسية من الحليب .
الوقت المناسب والأفضل لعمل الكيفر هو 18 ساعة في الطقس العادي اذا بقيت حبيبات الكيفر وقت أطول فان الحليب يتحول الى مصل اللبن ويصبح شكل الكيفر متكتل .
كمية الجرعة للشخص الواحد:
ملعقتين كبيرتين من الفطر توضعان في وعاء من الزجاج ويضاف إليهما ربع لتر من الحليب، ويفضل أن يكون زجاجة معقمة أو حليب معبأ ضمن علبة كرتون، ويغط الوعاء بقطعة قماش من الشاش أو الكتان(تسمح بمرور الهواء).
يترك الوعاء لمدة 24 ساعة في المطبخ(بحرارة الغرفة).
يصب المزيج بعد 24 ساعة في منخل غير معدني أو في مصفاة، ويجمع الحليب الناتج عن المزيج، ويشرب حسب التعليمات.
يغسل الفطر المتخثر في المصفاة بتمرير ماء بارد عليه، ويتم تحريكه بملعقة خشبية حتى يتم غسيل كامل الحليب العالق به.
يغسل الوعاء جيداً بالماء والصابون.
يعاد الفطر إلى الوعاء من أجل تكرار العملية حسب ما ذكر أعلاه.
العلاج وطريقته:
- يشرب الحليب قبل النوم يومياً دون انقطاع لمدة عشرين يوم من الكمية المذكورة أعلاه، ويتم التوقف عن شرب الحليب لمدة عشرة أيام فقط.
- يتكرر العلاج عند الشعور بالحاجة إليه حتى يتم ملاحظة تحسن صحة المريض العامة، ويجب التأكد يومياً من إضافة الحليب إلى الفطر حسب ما ورد ذكره أعلاه كل 24 ساعة؛ وحتى عند فترة التوقف عن تناول الحليب البالغة عشرة أيام، ويمكن تقديم الحليب الناتج عن فترة الانقطاع لشخص آخر.
- سيتغير لون الفطر ويصبح داكناً إذا ترك أكثر من 24 ساعة دون إضافة الحليب إليه، ويبدأ بفقد فائدته العلاجية.
-إن الاستمرار في المحافظة على تنمية الفطر بشكل جيد يؤدي إلى مضاعفة حجمه، وكل 17 يوم يمكن قسم الكمية إلى نصفين، وإعطاء النصف الآخر إلى من هم بحاجة إليه والاستفادة منه.
والشفاء من عند الله ويبقى اتخاذ الاسباب الفعالة .