وقال الباحثون - فى تعليق على شبكة الإنترنت - إن تلك المياه يمكن أن تشكل فائدة كبيرة أكثر من مياه الصنبور أو المياه المقطرة بسبب أنها تزيد من كمية الكوليسترول الحميد (إتش دى ال) مما يماثل الفائدة التى تعود على الإنسان من ممارسة التمارين الرياضية والأطعمة الصحية.
وأجرى الباحثون دراستهم على عدد من الحيوانات بعد أن قدموا إليها شراب (البروألجازيم) لفترة تجاوزت الشهر فاتضح أن الشراب عدل الجينات المسئولة عن انتقال الكوليسترول فى الجسم إضافة إلى زيادة نسبة الكوليسترول الحميد .. معربين عن اعتقادهم بأن النتائج ستكون مماثلة عند تطبيقها على البشر