والمتوافره في قشر الباذنجان تخلص الجسم من الشوادر الحره التي تتسبب في الإصابه بالشيخوخه
وأشارت الدراسه إلى أن قشرة الباذنجان تحمي جدران خلايا الجسم والدفاع من التلف
إضافه إلى دورها في أنتاج هرمونات الذكوره والأنوثه وتكوين أملاح عصاره المراره اللازمه
لأمتصاص بعض الفيتامينات المهمه
ووجدت الدراسه أن ثمار الباذنجان تحتوي أيضا على مركبات " فينوليك " المضاد للأكسده
وأهمها حامض " الهوردجينك " الذي يعد من أقوى مضادات الأكسده النباتيه
وتكمن أهمية هذا الحمض في الوقايه من حدوث خلل بتركيبة الحمض النووي
بما يمنع تكوين الخلايا السرطانيه في الجسم فضلا عن دوره في تخفيض نسبة الكوليسترول الضار
ومن جانب آخر حذر بعض العلماء من الأفراط في تناول الباذنجان لأحتوائه على أملاح
" الأوكزالات " التي تؤدي زيادة نسبة تركيزها في الجسم إلى تكوين الحصوات في الكلى والمراره ..